ذكرى نصر اكتوبر.كفاح ابطال.ودماء شهداء.
.وأمل مستمر
.وأمل مستمر
تمر الايام......ولاتنتهى العبر..وتبقى الذكرى...ذكرى حرب أكتوبر المجيدة
ذكرى الجندى المصرى والسوري ..والشهيد ..والبطل ..ابن تلك الاراضي الطيبة..التى وان مرت عليها أوقات خمول وتسكين ..الا ان دمها ساخن لايبرد..دم شهداء ومجاهدين عبر الازمنة..رووا تلك الارض بدمائهم الذكية.
ونبتت منها زهور عز وكرامة اجيالا بعد اجيال...ليبقى هذا الشعب عزيزا مهما مر عليه من محن...ومهما مرت عليه اوقات عصيبة..لا يفقد الامل بان يعود مرات ومرات الى عزه ومجده..بساعات وليس باشهر
وكأن تلك الارض نذرت للجهاد.. واعدها الله سبحانه وتعالى..بجند فى رباط الى يوم الدين..لتكون دائما...فى مواجهة قوى الظلم والعدوان
تجىء الذكرى تلو الذكرى .وتمر السنين ..وتفعل افاعيل الاعلام والسياسات التخديرية المحبطة من كل حدب وصوب.افاعيلهاززكى ينسى المصرى والسوري والعربى والمسلم.ايام عزه ومجده...ولحظات انتصاره التى سطرها..بدماء حقيقة ترفع راية((الله اكبر))
صرخة فطرية من حناجر ابناء تلك الارض الطاهرة الابية
تاتى المحاولات..كى يفقد الانسان المصرى والسوري والعربى...دروسه التى خرج بها من ملحمته الاخيرة فى اكتوبر.. واهمها.. ان اسرائيل يمكن مواجهتها ويمكن قهرها..برغم كل المقاييس والتضخيم من حجم قوتها وشراستها...فتتحطم تلك النظريات بساعات ست .مع تحطم خط بارليف المنيع..اقوى حاجز عسكرى فى حينه
يتحطم بارادة ابن الارض الطيبة.......وتنصهر اسطورة وهم القوة الجبانة...تحت صهد الدماء لابناء مصر وسوريا الشهداء..وتحت حر عرق وكفاح ابطال مصر الذين وصفهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..بانهم خير اجناد الارض.وانهم فى رباط الى يوم الدين..وليس فقط الى اليوم..
ذكرى الجندى المصرى والسوري ..والشهيد ..والبطل ..ابن تلك الاراضي الطيبة..التى وان مرت عليها أوقات خمول وتسكين ..الا ان دمها ساخن لايبرد..دم شهداء ومجاهدين عبر الازمنة..رووا تلك الارض بدمائهم الذكية.
ونبتت منها زهور عز وكرامة اجيالا بعد اجيال...ليبقى هذا الشعب عزيزا مهما مر عليه من محن...ومهما مرت عليه اوقات عصيبة..لا يفقد الامل بان يعود مرات ومرات الى عزه ومجده..بساعات وليس باشهر
وكأن تلك الارض نذرت للجهاد.. واعدها الله سبحانه وتعالى..بجند فى رباط الى يوم الدين..لتكون دائما...فى مواجهة قوى الظلم والعدوان
تجىء الذكرى تلو الذكرى .وتمر السنين ..وتفعل افاعيل الاعلام والسياسات التخديرية المحبطة من كل حدب وصوب.افاعيلهاززكى ينسى المصرى والسوري والعربى والمسلم.ايام عزه ومجده...ولحظات انتصاره التى سطرها..بدماء حقيقة ترفع راية((الله اكبر))
صرخة فطرية من حناجر ابناء تلك الارض الطاهرة الابية
تاتى المحاولات..كى يفقد الانسان المصرى والسوري والعربى...دروسه التى خرج بها من ملحمته الاخيرة فى اكتوبر.. واهمها.. ان اسرائيل يمكن مواجهتها ويمكن قهرها..برغم كل المقاييس والتضخيم من حجم قوتها وشراستها...فتتحطم تلك النظريات بساعات ست .مع تحطم خط بارليف المنيع..اقوى حاجز عسكرى فى حينه
يتحطم بارادة ابن الارض الطيبة.......وتنصهر اسطورة وهم القوة الجبانة...تحت صهد الدماء لابناء مصر وسوريا الشهداء..وتحت حر عرق وكفاح ابطال مصر الذين وصفهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..بانهم خير اجناد الارض.وانهم فى رباط الى يوم الدين..وليس فقط الى اليوم..
بسم الله... الله اكبر