ما هو فكرهم حول الإنسان ؟
يقولون إن الإنسان ما هو إلا صورة مصغرة للكون، فهو كون مصغر يشبه تماماً ذلك الكون الكبير
ينادون بأن ذلك الكون الكبير أزلي .. أبدى وعليه فالإنسان أزلي .. أبدى، أنه إله ، لا بداية له ولا نهاية ،
إننا جميعاً آلهة
يقولون أنه يجب على الإنسان أن يتخلص من خوفه من الموت ، فالموت ليس النهاية ، لكنه نقطة الانطلاق إلى حلقة جديدة
ينادون بأن الخطية ليست إلا بدعة بشرية أخترعها الإنسان وصار لها عبداً يخاف منها، فلا يوجد ما يسمى خطية أو شر
وبما أنه لا خوف من الموت ولا وجود لمعنى الخطية إذاً فالانتحار ليس خطية ولا يعتبر تقديم الذبائح البشرية جريمة أو قتلاً ،
غاية الصلاة في عبادة الشيطان هي الوصول إلى ما يسمونه ( النور ) وذلك عن طريق الدخول في حالة النشوة والكمال أو الصفاء الذهني ، وللوصول إلى هذه الحالة يستخدمون الموسيقى أو الخمور أو المخدرات والعقاقير وبالطبع الممارسات الجنسية الطبيعي منها والشاذ أيضاً ، الفردي والجماعي .
كيف يصل المتعبد معهم إلى * النور*؟
عن طريق
السمع .. الموسيقى
البصر .. الضوء
التواجد الجماعي .. تهييج المشاعر
.. الموسيقى وخاصةً موسيقى الروك وعلى وجه التحديد موسيقى الميتال والديث ميتال هي الموسيقى المفضلة في اجتماعات العبادة والصلاة لديهم ، حيث تصل نسبة الضوضاء في هذه الأنواع من الموسيقى إلى 120 ديسبل
مع ملاحظة أن نسبة الضوضاء في حجرة بها مجموعة أشخاص يتناقشون لا تزيد عن 45ديسبل وبهذا النوع من الموسيقى ذات الضوضاء العالية جداً بل القاتلة أيضاً ، مع المخدرات والخمور يعملون على شل مقاومة الإنسان الطبيعية وبذلك يصلون به إلى حالة النشوة والكمال الذهني التي تصل به إلى النور
الضوء.. أو التعاقب السريع جداً بين الإضاءة المبهرة والظلمة الحالكة الذي يصل إلى ما يزيد عن 40 مرة في الثانية وهكذا يفقد الإنسان القدرة على التركيز وبالتالي تُشل المقاومة الطبيعية لديه.
وعندما يصل الإنسان إلى هذه الحالة من شلل المقاومة الطبيعية له عن طريق السمع بالموسيقى والبصر بالضوء، يأتي دور
التواجد الجماعي، حيث يقوم القادة بإلقاء الرسائل الإيحائية في هذا الجو المرعب من الموسيقى ذات الضوضاء العالية والتعاقب السريع جداً بين الضوء والظلمة، تلك الرسائل التي تهيج مشاعر المتعبدين المجتمعين معاً بالمئات بل بالآلاف.
- وهكذا وباستخدام كل هذه الوسائل المرعبة والمقززة من الجنس إلى المخدرات إلى الموسيقى إلى الضوء ، يعتقدون أنهم يصلون إلى (النور) الذي يريدونه
رموز وإيماءات جسدية باليد أو بأجزاء أُخرى في الجسم.(( ألا وهي الوشم وقد رأيت ذلك شخصيا في قناة ال بي سي في مقابلة مع احدهم وكانت على أشكال الشياطين ولهم أشكال معينة وعلى الرقبة نجمة وعلى الرأس رقم 666 وهم كما يدعون رقم الشيطان ))
- قصات معينة للشعر .
- الوشم .. ويوجد منه أشكال عديدة تُرسم على مختلف أجزاء الجسم .
- فصوص وأقراط وسلاسل ذات أشكال معينة يرتدونها .
- رسوم جنسية أو رسمة الجمجمة والعظمتان علامة خطر الموت .
- أساور وقلادات وخلاخيل ذات تصميمات معينة تشير إلى أُمور خاصة بعبادتهم.
وبالطبع هناك الكثيرين من حولنا يستخدمون هذه الرموز والإشارات دون أن يدركوا أنها تختص بمثل هذه العبادة ، وهكذا فإبليس يقيدهم ويستخدمهم دون أن يدركوا
من المستهدفين للانضمام لهذه الجماعات؟
الشباب إلى الشيوخ رجال وسيدات
كيف يتم جذبهم؟
تقدم لهؤلاء الشباب دعاوى لحضور حفلات عامة أو خاصة وبالطبع لا تظهر كل أشكال ومظاهر العبادة الشيطانية في هذه الحفلات.
ثانيا: يتم تقييم الأفراد الجدد وفرزهم وانتقاء المناسب منهم، ثم يتم التعارف عليهم وتعريفهم بالجماعة تدريجياً ، حتى يصبح العضو الجديد جاهزاً تماماً للانضمام الكلى للجماعة .
ثالثا:بعد طقوس الانضمام تكشف الجماعة عن كل ممارساتها الشيطانية للعضو الجديد ، الذي يجد نفسه متورطاً تماماً مع الجماعة فلا يستطيع أن ينسلخ منها بعد ذلك .
كيف يتم انضمام العضو الجديد للجماعة ؟
في الغالب تختلف طقوس ضم الأعضاء الجدد من جماعة لأخرى ، فهناك من يُعرضون الأعضاء الجدد لاختبارات قاسية لإثبات ولاءهم للجماعة وهناك من يطلبون منهم القيام بأعمال معينة كشرط لانضمامهم ، وهكذا وبعد أن ينجح العضو الجديد في هذه الاختبارات يُجرى له طقس الانضمام وهو يشبه إلى حد كبير ممارسة المعمودية في المسيحية حيث يُسكب دم أو ماء قذر على رأس العضو الجديد ثم يقسم قسم الانضمام وفيه يُقِر أنه يخصص حياته لخدمة الشيطان وطاعته والبقاء عبداً له طوال حياته ، وبعد هذا يرتدى العضو الجديد الشارات والرموز الخاصة بهم .
أقدم لك أخيرا بعض طقوس عبادتهم
التأمل: وهو وقت قد يكون فردى أو جماعي ويكون في إضاءة خافتة أو على ضوء الشموع مع البخور وذلك لإضفاء نوع من الخشوع على المتعبدين !!!!!!!!
القداس الأسود : وهو من أبشع الطقوس ، ففيه يجدفون ويتهكمون على الله وعلى المسيح ويشتمونه فيما يشبه الترانيم في العبادة المسيحية ، ويقومون بكسر الصليب وقلبه وحرق اكبر عدد من الكتب المقدسة تصل إليها أياديهم ، ويقدمون الذبائح البشرية وهم يتعاطون الخمور والمخدرات والعقاقير المخدرة ويمارسون كل أنواع الجنس الطبيعي منها والشاذ وكل هذا والمزيد يعلنون فيه رفضهم لله وطرقه ويعملون كل ما يأمرهم به إبليس إلههم .
ترى .. هل أثارت فيكم هذه الأمور الاشمئزاز والتقزز ، لكم كل الحق
انتهى كلام الشيخ د. محمد العوضي
معلومات جمعتها لكم من مصادر مختلفة ؟
الدول والحضارات التي ظهرت فيها عبادة الشيطان
{ الحضارة المصرية القديمة، الحضارة الهندية، الغنوصية، وهي كلمة يونانية الأصل "غنوسيس" بمعنى المعرفة، القرون الوسطى ظهرت في أوروبا فرنسا }
ظهورها الحديث
بريطانيا، الولايات المتحدة،
المجتمعات الإسلامية
مصر * الأردن * لبنان * البحرين * الكويت * المغرب * الجزائر * تركيا * ماليزيا *
ملاحظه هامه **
وأنا أقوم بعملية البحث في موقع أجنبي قرأت أنه قريبا سيتم وضع صور جديده لفريق من عبدة الشيطان
عندما قاموا برحله للملكة العربية السعودية والله أعلم
في سجن أبو غريب
ربط البعض بين الممارسات الشاذة التي ارتكبها السجانون الأميركيون في سجن أبو غريب في بغداد، وبين الطقوس التي يقوم بها عبدة الشيطان
غوانتانامو
السجانون الأمريكيون يمارسون طقوس لها علاقة بفكر عبادة الشيطان
أغــــــــــــرب طقوسهم-
نبش قبور الموتى والعبث بالجثث والرقص عليها .
- ذبح قطة او كلب صغير يلطخون ايديهم ووجههم به ويشربون من دمائهم.
- ممارسة صلاتهم بالليل لاعتقادهم أن الشيطان لا يقبل الترانيم مع ظهور أول ضوء .
- إشعال النيران وسط حلقة مستديرة في وسطها نجمة خماسية والرقص على انغام الروك الصاخبه حولها بعد تعاطي المخدرات.
كيف يربون اطفالهم ؟؟؟
بالتحقير.. والإذلال .. وقتل إحساسهم .. بإعطائهم المخدارت .. والمسكرات
واستخدام السحر عليهم.. والخداع البصري .. والتعذيب.. والعنف
والعزل ..إحياء وتنمية ..شعور العنف.. والقتل لديهم.. فيجعلونهم.. يربون.. حيوانات
مثل القطط.. و الكلاب.. ثم بعد مده .. يجبرونهم.. على قتلها ...
بطعنها.. وإخراج دمائها وأحشائها ,, وإجبارهم على.. شرب الدم .. واكل اللحوم الآدمية
يستحضرون الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود. وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشرية وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة..وتكون الضحية إحدى العضوات ويفضل أن تكون ابنة زنى..ويبدؤون طقوسهم بالرقص حيث يخلع الجميع ملابسهم وتتقدم الضحية في وسط الراقصين ويذبحونها بعد ممارسة كل أنواع الجنس الشاذ معها..ثم يملئون الكأس من دمها ويمرر عليهم ليشربوا منه ويأكلون لحمها..والغريب أن هذا الطقس يتم في جو من السعادة و الجميع يحسد الضحية لأنها ستنال شرف الذهاب
لمعبود هم الشيطان
بالنهايه أعتذر لوآلمت مشاعركم لكن حتى نتثقف أكثر ونعي خطرهم ولأنهم بإنتشار
{ الم اعهد إليكم يا بني ادم أن لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين* وان اعبدوني هذا صراط مستقيم*و لقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون*هذه جهنم التي كنتم توعدون*أصلوها اليوم بما كنتم تكفرون}
حسبي الله عليهم ونعم الوكيل لا حول ولا قوة الا بالله
يقولون إن الإنسان ما هو إلا صورة مصغرة للكون، فهو كون مصغر يشبه تماماً ذلك الكون الكبير
ينادون بأن ذلك الكون الكبير أزلي .. أبدى وعليه فالإنسان أزلي .. أبدى، أنه إله ، لا بداية له ولا نهاية ،
إننا جميعاً آلهة
يقولون أنه يجب على الإنسان أن يتخلص من خوفه من الموت ، فالموت ليس النهاية ، لكنه نقطة الانطلاق إلى حلقة جديدة
ينادون بأن الخطية ليست إلا بدعة بشرية أخترعها الإنسان وصار لها عبداً يخاف منها، فلا يوجد ما يسمى خطية أو شر
وبما أنه لا خوف من الموت ولا وجود لمعنى الخطية إذاً فالانتحار ليس خطية ولا يعتبر تقديم الذبائح البشرية جريمة أو قتلاً ،
غاية الصلاة في عبادة الشيطان هي الوصول إلى ما يسمونه ( النور ) وذلك عن طريق الدخول في حالة النشوة والكمال أو الصفاء الذهني ، وللوصول إلى هذه الحالة يستخدمون الموسيقى أو الخمور أو المخدرات والعقاقير وبالطبع الممارسات الجنسية الطبيعي منها والشاذ أيضاً ، الفردي والجماعي .
كيف يصل المتعبد معهم إلى * النور*؟
عن طريق
السمع .. الموسيقى
البصر .. الضوء
التواجد الجماعي .. تهييج المشاعر
.. الموسيقى وخاصةً موسيقى الروك وعلى وجه التحديد موسيقى الميتال والديث ميتال هي الموسيقى المفضلة في اجتماعات العبادة والصلاة لديهم ، حيث تصل نسبة الضوضاء في هذه الأنواع من الموسيقى إلى 120 ديسبل
مع ملاحظة أن نسبة الضوضاء في حجرة بها مجموعة أشخاص يتناقشون لا تزيد عن 45ديسبل وبهذا النوع من الموسيقى ذات الضوضاء العالية جداً بل القاتلة أيضاً ، مع المخدرات والخمور يعملون على شل مقاومة الإنسان الطبيعية وبذلك يصلون به إلى حالة النشوة والكمال الذهني التي تصل به إلى النور
الضوء.. أو التعاقب السريع جداً بين الإضاءة المبهرة والظلمة الحالكة الذي يصل إلى ما يزيد عن 40 مرة في الثانية وهكذا يفقد الإنسان القدرة على التركيز وبالتالي تُشل المقاومة الطبيعية لديه.
وعندما يصل الإنسان إلى هذه الحالة من شلل المقاومة الطبيعية له عن طريق السمع بالموسيقى والبصر بالضوء، يأتي دور
التواجد الجماعي، حيث يقوم القادة بإلقاء الرسائل الإيحائية في هذا الجو المرعب من الموسيقى ذات الضوضاء العالية والتعاقب السريع جداً بين الضوء والظلمة، تلك الرسائل التي تهيج مشاعر المتعبدين المجتمعين معاً بالمئات بل بالآلاف.
- وهكذا وباستخدام كل هذه الوسائل المرعبة والمقززة من الجنس إلى المخدرات إلى الموسيقى إلى الضوء ، يعتقدون أنهم يصلون إلى (النور) الذي يريدونه
رموز وإيماءات جسدية باليد أو بأجزاء أُخرى في الجسم.(( ألا وهي الوشم وقد رأيت ذلك شخصيا في قناة ال بي سي في مقابلة مع احدهم وكانت على أشكال الشياطين ولهم أشكال معينة وعلى الرقبة نجمة وعلى الرأس رقم 666 وهم كما يدعون رقم الشيطان ))
- قصات معينة للشعر .
- الوشم .. ويوجد منه أشكال عديدة تُرسم على مختلف أجزاء الجسم .
- فصوص وأقراط وسلاسل ذات أشكال معينة يرتدونها .
- رسوم جنسية أو رسمة الجمجمة والعظمتان علامة خطر الموت .
- أساور وقلادات وخلاخيل ذات تصميمات معينة تشير إلى أُمور خاصة بعبادتهم.
وبالطبع هناك الكثيرين من حولنا يستخدمون هذه الرموز والإشارات دون أن يدركوا أنها تختص بمثل هذه العبادة ، وهكذا فإبليس يقيدهم ويستخدمهم دون أن يدركوا
من المستهدفين للانضمام لهذه الجماعات؟
الشباب إلى الشيوخ رجال وسيدات
كيف يتم جذبهم؟
تقدم لهؤلاء الشباب دعاوى لحضور حفلات عامة أو خاصة وبالطبع لا تظهر كل أشكال ومظاهر العبادة الشيطانية في هذه الحفلات.
ثانيا: يتم تقييم الأفراد الجدد وفرزهم وانتقاء المناسب منهم، ثم يتم التعارف عليهم وتعريفهم بالجماعة تدريجياً ، حتى يصبح العضو الجديد جاهزاً تماماً للانضمام الكلى للجماعة .
ثالثا:بعد طقوس الانضمام تكشف الجماعة عن كل ممارساتها الشيطانية للعضو الجديد ، الذي يجد نفسه متورطاً تماماً مع الجماعة فلا يستطيع أن ينسلخ منها بعد ذلك .
كيف يتم انضمام العضو الجديد للجماعة ؟
في الغالب تختلف طقوس ضم الأعضاء الجدد من جماعة لأخرى ، فهناك من يُعرضون الأعضاء الجدد لاختبارات قاسية لإثبات ولاءهم للجماعة وهناك من يطلبون منهم القيام بأعمال معينة كشرط لانضمامهم ، وهكذا وبعد أن ينجح العضو الجديد في هذه الاختبارات يُجرى له طقس الانضمام وهو يشبه إلى حد كبير ممارسة المعمودية في المسيحية حيث يُسكب دم أو ماء قذر على رأس العضو الجديد ثم يقسم قسم الانضمام وفيه يُقِر أنه يخصص حياته لخدمة الشيطان وطاعته والبقاء عبداً له طوال حياته ، وبعد هذا يرتدى العضو الجديد الشارات والرموز الخاصة بهم .
أقدم لك أخيرا بعض طقوس عبادتهم
التأمل: وهو وقت قد يكون فردى أو جماعي ويكون في إضاءة خافتة أو على ضوء الشموع مع البخور وذلك لإضفاء نوع من الخشوع على المتعبدين !!!!!!!!
القداس الأسود : وهو من أبشع الطقوس ، ففيه يجدفون ويتهكمون على الله وعلى المسيح ويشتمونه فيما يشبه الترانيم في العبادة المسيحية ، ويقومون بكسر الصليب وقلبه وحرق اكبر عدد من الكتب المقدسة تصل إليها أياديهم ، ويقدمون الذبائح البشرية وهم يتعاطون الخمور والمخدرات والعقاقير المخدرة ويمارسون كل أنواع الجنس الطبيعي منها والشاذ وكل هذا والمزيد يعلنون فيه رفضهم لله وطرقه ويعملون كل ما يأمرهم به إبليس إلههم .
ترى .. هل أثارت فيكم هذه الأمور الاشمئزاز والتقزز ، لكم كل الحق
انتهى كلام الشيخ د. محمد العوضي
معلومات جمعتها لكم من مصادر مختلفة ؟
الدول والحضارات التي ظهرت فيها عبادة الشيطان
{ الحضارة المصرية القديمة، الحضارة الهندية، الغنوصية، وهي كلمة يونانية الأصل "غنوسيس" بمعنى المعرفة، القرون الوسطى ظهرت في أوروبا فرنسا }
ظهورها الحديث
بريطانيا، الولايات المتحدة،
المجتمعات الإسلامية
مصر * الأردن * لبنان * البحرين * الكويت * المغرب * الجزائر * تركيا * ماليزيا *
ملاحظه هامه **
وأنا أقوم بعملية البحث في موقع أجنبي قرأت أنه قريبا سيتم وضع صور جديده لفريق من عبدة الشيطان
عندما قاموا برحله للملكة العربية السعودية والله أعلم
في سجن أبو غريب
ربط البعض بين الممارسات الشاذة التي ارتكبها السجانون الأميركيون في سجن أبو غريب في بغداد، وبين الطقوس التي يقوم بها عبدة الشيطان
غوانتانامو
السجانون الأمريكيون يمارسون طقوس لها علاقة بفكر عبادة الشيطان
أغــــــــــــرب طقوسهم-
نبش قبور الموتى والعبث بالجثث والرقص عليها .
- ذبح قطة او كلب صغير يلطخون ايديهم ووجههم به ويشربون من دمائهم.
- ممارسة صلاتهم بالليل لاعتقادهم أن الشيطان لا يقبل الترانيم مع ظهور أول ضوء .
- إشعال النيران وسط حلقة مستديرة في وسطها نجمة خماسية والرقص على انغام الروك الصاخبه حولها بعد تعاطي المخدرات.
كيف يربون اطفالهم ؟؟؟
بالتحقير.. والإذلال .. وقتل إحساسهم .. بإعطائهم المخدارت .. والمسكرات
واستخدام السحر عليهم.. والخداع البصري .. والتعذيب.. والعنف
والعزل ..إحياء وتنمية ..شعور العنف.. والقتل لديهم.. فيجعلونهم.. يربون.. حيوانات
مثل القطط.. و الكلاب.. ثم بعد مده .. يجبرونهم.. على قتلها ...
بطعنها.. وإخراج دمائها وأحشائها ,, وإجبارهم على.. شرب الدم .. واكل اللحوم الآدمية
يستحضرون الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود. وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشرية وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة..وتكون الضحية إحدى العضوات ويفضل أن تكون ابنة زنى..ويبدؤون طقوسهم بالرقص حيث يخلع الجميع ملابسهم وتتقدم الضحية في وسط الراقصين ويذبحونها بعد ممارسة كل أنواع الجنس الشاذ معها..ثم يملئون الكأس من دمها ويمرر عليهم ليشربوا منه ويأكلون لحمها..والغريب أن هذا الطقس يتم في جو من السعادة و الجميع يحسد الضحية لأنها ستنال شرف الذهاب
لمعبود هم الشيطان
بالنهايه أعتذر لوآلمت مشاعركم لكن حتى نتثقف أكثر ونعي خطرهم ولأنهم بإنتشار
{ الم اعهد إليكم يا بني ادم أن لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين* وان اعبدوني هذا صراط مستقيم*و لقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون*هذه جهنم التي كنتم توعدون*أصلوها اليوم بما كنتم تكفرون}
حسبي الله عليهم ونعم الوكيل لا حول ولا قوة الا بالله