داعب الشيخ محمد جبريل المصلين أكثر من مرة، حيث طلب منهم إغلاق التليفونات فى بداية الصلاة
وعندما لاحظ أصوات التليفون والنغمات تقطع صلاتهم، رفع يديه إلى السماء فدعا قائلاً: " اللهم اخرب كل الموبايلات المفتوحة".
جاء ذلك بعد أن قضى آلاف المصلين فى مسجد عمرو بن العاص ٤ ساعات كاملة خلف الشيخ محمد جبريل فى دعاء وصلاة وقراءة قرآن مستمرة.
وكانت أنفلونزا الخنازير هى الحاضر الغائب، حيث ارتدى عدد كبير من المصلين الكمامات أثناء الصلاة لتفادى الزحام ومخاطر انتشار الأنفلونزا، وبدأ الشيخ محمد جبريل دعاءه قائلاً: " اللهم احم مصر والمسلمين من وباءى أنفلونزا الخنازير والطيور".
ففى توقيت واحد ركع ملايين المسلمين ورفعوا أكفهم بالدعاء،وبكوا بصوت مسموع وهم يرددون الدعاء: "اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا"، حيث أحيا ملايين المسلمين فى مصر ليلة القدر فى عدد كبير من الجوامع والساحات المقابلة لها، كان من أبرزها مسجد عمرو بن العاص، حيث بدأ بتوافد المصلين على الجوامع قبل الإفطار بساعات، مما أدى إلى اختناق وزحام مرورى فى عدد كبير من المناطق، استمر لما بعد الإفطار وحتى السحور، بحسب صحيفة المصري اليوم الجمعة.
وكما تسبب ذهاب المصلين إلى المساجد لإحياء ليلة القدر فى مشكلة مرورية، تسبب انصرافهم منها فى
مشكلة أكبر، حيث ساد الزحام جميع المناطق، واضطر رجال مترو الأنفاق فى أغلب المحطات إلى فتح البوابات دون الالتزام بالتذاكر لفض الاشتباكات والقضاء على الزحام، الذى أثر على كثير من المناطق حتى السحور.
وعندما لاحظ أصوات التليفون والنغمات تقطع صلاتهم، رفع يديه إلى السماء فدعا قائلاً: " اللهم اخرب كل الموبايلات المفتوحة".
جاء ذلك بعد أن قضى آلاف المصلين فى مسجد عمرو بن العاص ٤ ساعات كاملة خلف الشيخ محمد جبريل فى دعاء وصلاة وقراءة قرآن مستمرة.
وكانت أنفلونزا الخنازير هى الحاضر الغائب، حيث ارتدى عدد كبير من المصلين الكمامات أثناء الصلاة لتفادى الزحام ومخاطر انتشار الأنفلونزا، وبدأ الشيخ محمد جبريل دعاءه قائلاً: " اللهم احم مصر والمسلمين من وباءى أنفلونزا الخنازير والطيور".
ففى توقيت واحد ركع ملايين المسلمين ورفعوا أكفهم بالدعاء،وبكوا بصوت مسموع وهم يرددون الدعاء: "اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا"، حيث أحيا ملايين المسلمين فى مصر ليلة القدر فى عدد كبير من الجوامع والساحات المقابلة لها، كان من أبرزها مسجد عمرو بن العاص، حيث بدأ بتوافد المصلين على الجوامع قبل الإفطار بساعات، مما أدى إلى اختناق وزحام مرورى فى عدد كبير من المناطق، استمر لما بعد الإفطار وحتى السحور، بحسب صحيفة المصري اليوم الجمعة.
وكما تسبب ذهاب المصلين إلى المساجد لإحياء ليلة القدر فى مشكلة مرورية، تسبب انصرافهم منها فى
مشكلة أكبر، حيث ساد الزحام جميع المناطق، واضطر رجال مترو الأنفاق فى أغلب المحطات إلى فتح البوابات دون الالتزام بالتذاكر لفض الاشتباكات والقضاء على الزحام، الذى أثر على كثير من المناطق حتى السحور.