اكدت المغنية الكولومبية شاكيرا انها ترفع شعار"نعم للاطفال ولا للزواج".
وقالت شاكيرا في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الالمانية نشرتها في موقعها الالكتروني، انها ترغب ان تكون "مخطوبة للابد" وقالت: "هذا الخاتم الماسي الذي ارتديه هو خاتم خطبتي وعمره ثمانية اعوام، اعتقد انه تجاوز تاريخ صلاحيته منذ فترة".
واجرت شاكيرا (32) عاما هذه المقابلة مع الصحيفة في مدينة اوفنبورغ الالمانية في حضور صديقها انطونيو دي لاروا (35 عاما) وهو ابن الرئيس الارجنتيني السابق.
ورغم انها اصبحت نجمة عالمية ورمزا للمرأة المثيرة، فان شاكيرا اكدت انها ليست انسانة كاملة وقالت: "لا يوجد انسان كامل ولا حتى انا، يحمل كل منا جانبا حيوانيا في داخله". اما عن اكثر الامور التي تشعرها بالسعادة في الحياة فقالت المغنية العالمية: "القبلة الجيدة هي التي تشعرني بالسعادة".
وتأتي زيارة شاكيرا التي باعت البوماتها نحو 40 مليون نسخة، الى المانيا في اطار تكريم منظمة الامم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لها ومنحها جائزة شرفية بسبب جهودها في الدفاع عن حقوق الاطفال.
وردا على سؤال حول الرسالة التي تحملها في اطار عملها الانساني قالت شاكيرا: "التربية وحدها هي التي تستطيع وضع نهاية لدائرة الفقر اللانهائية، فالمدرسة مثل الجنة بالنسبة للاطفال الفقراء فهم يشعرون هناك بالسعادة كما لو كانوا في ديزني لاند". يذكر ان شاكيرا نفسها عايشت الفقر والغنى، حيث تربت كفتاة ثرية لاب صائغ ولكنه افلس بعد ذلك، وانتقل للعيش مع ابنته في الاحياء الفقيرة .
وقالت شاكيرا في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الالمانية نشرتها في موقعها الالكتروني، انها ترغب ان تكون "مخطوبة للابد" وقالت: "هذا الخاتم الماسي الذي ارتديه هو خاتم خطبتي وعمره ثمانية اعوام، اعتقد انه تجاوز تاريخ صلاحيته منذ فترة".
واجرت شاكيرا (32) عاما هذه المقابلة مع الصحيفة في مدينة اوفنبورغ الالمانية في حضور صديقها انطونيو دي لاروا (35 عاما) وهو ابن الرئيس الارجنتيني السابق.
ورغم انها اصبحت نجمة عالمية ورمزا للمرأة المثيرة، فان شاكيرا اكدت انها ليست انسانة كاملة وقالت: "لا يوجد انسان كامل ولا حتى انا، يحمل كل منا جانبا حيوانيا في داخله". اما عن اكثر الامور التي تشعرها بالسعادة في الحياة فقالت المغنية العالمية: "القبلة الجيدة هي التي تشعرني بالسعادة".
وتأتي زيارة شاكيرا التي باعت البوماتها نحو 40 مليون نسخة، الى المانيا في اطار تكريم منظمة الامم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لها ومنحها جائزة شرفية بسبب جهودها في الدفاع عن حقوق الاطفال.
وردا على سؤال حول الرسالة التي تحملها في اطار عملها الانساني قالت شاكيرا: "التربية وحدها هي التي تستطيع وضع نهاية لدائرة الفقر اللانهائية، فالمدرسة مثل الجنة بالنسبة للاطفال الفقراء فهم يشعرون هناك بالسعادة كما لو كانوا في ديزني لاند". يذكر ان شاكيرا نفسها عايشت الفقر والغنى، حيث تربت كفتاة ثرية لاب صائغ ولكنه افلس بعد ذلك، وانتقل للعيش مع ابنته في الاحياء الفقيرة .